قصة كاملة بقلم هاجر قطب
نفسة علي قرارة الذي اتخذة
في الخارج
هدي كانت تبكي بقوة ليأخذها طارق پأحضانة
طارق هو زوجها وهو رجل محب لزوجتة جدا..
طارق اهدي يا حبيبتي .دا قدر ربنا
هدي لا مش قادرة اصدق ان بابا هيروح منا ومعتش هنشوفة تاني
طارق هشش ربنا عارف اللي افضل لعبادة .
كانت لا تتوقف عن البكاء.
لحين قرر حسام رؤية ابية فدخل لغرفة ..
وبعدها سمعوا صوت حسام يبكي بقوة فدخلوا فعلموا ان والدهم قد ماټ.. وهو ېركع علي الارض.
كانت بطلتنا لاتتحدث مع احد وكأن الكون توقف بعد راحيل هذا الرجل الطيب.
مازن ياابني عامل اية قالها هذا الرجل.
ليلتف لة مازن
مازن الحمدللة ..ازي حضرتك يا استاذ صلاح..
صلاح الحمدللة البقاء للة ياابني
مازن العزة والدوام للة ..اتفضل.
صلاح عايزك بعد مالناس تمشي تجمع اخواتك وفرح وطارق وتجيبهم مكتب والدك عشان نفتح الوصية.
مازن دلوقت ..انت شايف الوقت مناسب
صلاح صدقني والدك اللي كان قالي علي كدة
مازن اللة يرحمة..تمام الناس تمشي وهنيجي كلنا
ودخل صلاح لمكتب والد مازن
انتظر مازن حتي ذهاب الجميع وجمع الجميع من افراد عائلتة ودخل لمكتب والدة
مازن احنا اجتمعنا يا استاذ صلاح
صلاح تمام..نبداء بسم اللة ..
وبدء في قراءة
الوصية ونص الوصية تقول
صلاح