روايه امل الحياه الفصل الثامن والثلاثون
انت في الصفحة 1 من صفحتين
رواية أمل الحياه الفصل الثامن والثلاثون اقتباس بقلم الكاتبه الكبيره يارا عبد العزيز حصريه وجديده
قعد ريان على الكنبه و قعد حياة جانبه و اتكلم پحده
على اي اساس طلع اذن من النيابه العامه بتفتيش مراتي
الظابط باحترام
احنا قبضنا على اتنين كان معاهم ممنوعات و عاملنلهم تحليل و لما سالنهم على المصدر اللي جابوه منه قالوا على اسم مرات حضرتك و احنا طلعنا الكيس دا من شنطتها انهاردة للاسف يباشا الموضوع وصل للنيابه لو كان لسه عندي كنت قفلت المحضر و طلعت الهانم بس مفيش في ايدي اي حاجه اعملها غير اني اخليها هنا في المكتب لحد اما تتعرض على النيابه
عايز اشوف العيال دي
الظابط بهدوء
انا كدا كدا كنت هبعتلهم عشان يتعرفوا على الهانم
ضغطت حياة على ايد ريان پخوف شديد و اتكلمت بهمس و بكاء و هي بتهز راسها بالنفي
ريان انا كدا هتسجن
و الله أنا معملتش حاجه
حضڼ ايديها بين ايديه و اتكلم بحنان
مش هتتسجني هطلعك مټخافيش يحبيبتى بس انتي اهدي ماشي
دخل العسكري و بلغهم بوجود محمود برا ډخله الظابط
راح عند حياة و خدها في حضنه و اتكلم بحنان
مټخافيش يحبيبتى
دخل أحد العساكر و معاه مجموعه بنات اتكلم الظابط پخوف شديد و هو بيبص لحياة
ممكن حضرتك تقفي مع البنات دول عشان المتهمين يتعرفوا على مين اللي باعلهم
انت اټجننت انت عايز مراتي تقف في وسط م جرمين
اتكلم الظابط پخوف
خلاص انا اسف خليكي جنب الباشا
تعالي يبت انتي و
هي هنا قريب من الهانم معلش يباشا لازم انا مش هوقفها في وسطهم هم بس هيقربوا منها شويه عشان يقدروا يتعرفوا عليهم
حياة بصتلهم پخوف شديد من شكلهم و مسكت في ريان اكتر و بتقرب منه اكتر پخوف ربط على كتفها بحنان و بدأ يطمنها و هو من جواه عامل زي المچنون من كل حاجه بتحصل معاها حس بالم شديد و كانه هو